انا شاب عشريني احب الجنس مع الكبار و السبب هو ان زب عمي فتحني و و هو الذي جعلني اعشق الرجال الكبار في السن ممن يملكون جسد ممتلئ يخفي تحته زب ضخم كالوحش ..و بدات مغامرتي بطريقة عجيبة جداحيث مرت الامور من دون ان اشعر و كنت يومها مسافر رفقة ابي و عمي نجيب و ابنه و كنا متجهين الى بلدة بعيدة لنحضر حفل زفاف احد الاقارب و كنا راكبين في الحافلة و كنت جالس مع ابن عمي رامي بينما عمي كان امام ابي ..و لا ادري كيف احسست لحظتها بانجذاب كبير نحو عمي و هو جالس حيث شعرت برغبة كبيرة في رؤيته عاري خاصة كنت اريد ان زبه لاني متاكد انه يملك زب كبير فهو اسمر طوله حوالي متر و ثمانون و ممتلئ الجسم و عمره في الخمسين و له شنب و لحية خفيفة .
و خلال الطريق شعرت بنعاس و تعب لان المدينة بعيدة و استلقيت على ظهري لكن لم تمضي الا ساعة او اقل حتى توقفت الحافلة و نزلنا امام احد المطاعم و رايت ابي و عمي يتجهان الى المرحاض فتبعتهما ولما دخلنا رايت ابي يتجه الى الركن حيث فتح سحاب بنطلونه و بدا يبول بينما انا وقفت امام عمي ..و كلما كان عمي يفتح قفل من سحابه كنت اشتعل و نبضات قلبي تدق اكثر حتى جاءت اللحظة التي ادخل عمي يده داخل سرواله ليخرج زبه و ياله من زب ضخم اكثر مما كنت اتوقع و انتصب زبي بقوة رغم ان حجمه اصغر بكثير من حجم زب عمي و لم اكن اعلم ان عمي يلاحظ تصرفاتي و كنت ارى البول يخرج بغزارة من زب عمي بينما انا لم اقدر على البول من شدة الشهوة و بقيت انظر الى زب عمي بذهول حتى اكمل و مسحه بمنديل و رمى المنديل ثم اخفى زبه و نظر الي ثم غادر ..
و من لحظتها لم يرتخي زبي و انا استحضر ذلك الزب الاسمر الجميل الذي كان سميك جدا و طويل رغم انه كان مرتخي و كيف كان الراس احمر و كبير و كنت اتخيله و هو منتصب و بقيت طوال الرحلة لا افكر الا في زب عمي و احلم به .. و اخيرا وصلنا الى البلدة و استقبلونا بحفاوة كبيرة و خصصوا لنا منزل خاص جميل رغم انه ريفي لكنه مجهز بكل وسئل الراحة من مكيفات و ثلاجة و حمام و قدموا لنا اشهى الاطباق ..و جاءت اللحظة التي لن انساها لما زب عمي فتح طيزي و مرت الامور بسهولة كبيرة حيث اختلى بي عمي في احدى الغرف بينما ابنه و ابي كانا سهرانين في الحفل يستمتعان بالاجواء الجميلة من طرب و رقص و حلويات ..اقترب مني عمي و سالني عن السبب الذي الذي جعلني اتبعه و اقف امامه و هو يبول ثم سالني عن سبب نظري زبه بتلك الطريقة و انا حاولت الانكار و قلبي كان ينبض بقوة و شعرت بالخوف ..
و قد واجهني عمي بالدليل حين سالني عن السبب الذي جعل زبي ينتصب و انا اشاهد زبه و قد فضحني الاضطراب الذي كنت فيه حين كنت اجيبه و بعدها قال لي خلاص انا صدقتك و قد لاحظ اني مضطرب جدا ثم وضع يده على رقبتي و تحسسها ثم قال لي اخبرني بصراحة هل اعجبك و انا احسست بحرارة كبيرة و نبض قلب قوي لما سالني و نزلت عيني و نظري نحو زبه لاراه هذه المرة متمدد و بارز بقوة على فخذه و شعرت انه يخفي تحت بنطلونه وحش ثم لم اجبه و اقترب مني و همس في اذني هل تريد ان تراه ثانية و انا لم اجبه و كنت مضطرب و لكن في داخلي كنت اريد بشدة و اكمل بعدها قائلا حسنا لا تخف و بدا يفتح بنطلونه و اخرجه هذه المرة في كامل انتصاب و كان طوله حوالي عشرين سنتيم و كان سميك و غيظ جدا و قد بدا ان الراس اكبر بكثير مما رايته في الحمام .
لم اعرف كيف وجدت ذلك الزب في راحة يدي افركه و عمي يقبلني من الرقم و الفم و قد سخنني اكثر و زادت نبضات قلبي الى درجات لا توصف ثم انزل لي بنطالي و زب عمي فتح طيزي في تلك الحادثة الجميلة باحلى طريقة ممكنة . و بدا عمي يفرك في مؤخرتي و يتحسسها بيده و هو ما زال يعانقني و يقبلني و يجربرني على مك زبه و فركه و انا اعجبني الامر و راى عمي ان زبي ايضا قائم بشدة و ادرك انني معجب بالامر .. ثم سالني ان كنت مستمتع فتبسمت و اومات له براسي باني مستمتع و هنا عمي هاج اكثر و ادارني و وضع راس زبه العجيب على فتحتي و بصق على راس زبه ثم بدا يفع به بحرارة كبيرة و كنت اقول في نفسي مستحيل هذا الزب الضخم يخترقني لكني بدات احس ان الراس يسد فتحتي و يكاد ينزلق الى احشائي ..
و كنت احاول ان ارخي عضلاتي كاملة حتى تنفتح مؤخرتي و مع حرارة النيك و المتعة زب عمي فتح طيزي و ادخل نصفه في احشائي و كانت متعة كبيرة و جميلة رغم اني شعرت بالم شديد في مؤخرتي ..و استمر عمي حوالي ثلاث دقائق و هو يئن في اذني و يدخل زبه بالكامل و يلهث بشهوة جميلة و حارة و هو ينيكني حتى احسست بماءه الساخن ينسكب في داخلي و بقيت انا اذوب و زب عمي فتح طيزي و ابقاه لحوالي دقيقة اخرى حتى ارتخى بالكامل ثم سحبه و شعرت بفراغ كبير في داخلي بعد خروج زبه و انتظرته حتى غادة الغرفة و استمنيت و انا جد منتشي باحلى لواط مع عمي و من يومها و انا احب الرجال الكبار في السن و احلم رجل مثل عمي ينيكني و مستعد ان امنحه ما يريد
ساخن نار و جديد 2023 كاميرا سرية في حمام عام مع رجال كبار في السن باجساد قوية و ازبار مذهلة كبيرة .. في هذا الفيديو 25 دقيقة كاملة من المتعة مع اللعب بالزب الكبير الواقف و خروج البول من الزب بطريقة شهية و لقطات ساخنة نار نار نار
الفيديو مجاني و ساخن لن تندمو عليه لعشاق كبار السن و القضبان الكبيرة و الحمامات العامة
تعليقات
إرسال تعليق