انا قحبة جزائرية نياكة و سخونة نعطي بالدراهم و عشت تجربة شابة بزاف مع واحد تعرفت بيه في الكاباري و انا خاطيني كباريات وصحبتي هي لي قالت لي نروحو نقحبو لتم و لقيت واحد لتم بليدي بزناسي معروف كان يفورني على زبو الملاين .. و انا كنت عارفة بلي نكحلو و نشرلو يطيح فيا على خاطر انا مليحة بزاف واي زب يشوفني يوقف عليا و بلا ما طولنا بزاف تفاهمنا على مباتة بثلاث ملاين و انا صح عجبوني الدراهم بصح اكثر حاجة عجبتني فيه الزب تاعو الاسمر الكبير الحنون لي رضعتو حتى شبعت و بقى ينيك فيا اكثر من ساعة و ما جابوش و باين بلي شبعان حتشون و لاباس بيه .
و هاذ البليدي من النوع لي يحبو التقوعير و انا قحبة نعطي ما يهمنيش المهم يصرف و قعد لي في الكرسي و قالي اشطحي لي شطحة تاع قحاب و حركي الترمة والعبي بزوايزك و كنت ندير لو افضل مما كان يتمنى و نخرج الزيزة بالواحدة و نخبيها بيدي و نهيجو .. و بقيت نسخن فيه حتى خرج زبو موقف حديدة و رحت نحبي و انا نخرج في لساني حتى وصلت للزب و حبيت نمصو و هو يخبي فيه و يهيج فيا كيما كنت نهيجو و يحك لي صبعو نرضعو و انا قحبة نعطي و نحب لي يهيجني و يخلي سوتي تتشمخ و من بعد اعطاني زبو نرضع و نلحس فيه حتى رجع حطبة و موقف مليح مليح ..
و كي سخن بالبيبة وقف و حكم راسي يبومبي بيه و انا قحبة نعطي و نفهم الراجل كي يوقفلو و يسخن و كنت ندخل هذاك الزب في الحلق تاعي و هو ينازع حتى سخنتو و رجعتو كي الحلوف و قالي ارواحي للبانك يا القحبة تدي الزب . و في الكانابي ركبني و ركب فوقي يبوس و حاب يطبع زبو في سوتي و انا حكمت الزب بيدي و حطيت الراس عى الفتحة تاع سوتي و قلت لو طبعو عمري و اعطيتو فمي يبوسني و غير دفع زبو شوية زلق في حتشوني و بدا النيك السخون الحار مع البليدي النياك و انا قحبة نعطي و كنت حابة نخليه ما يندمش كي خيرني و يعرف بلي النيك معايا عندو طعم خاص
و البليدي عجبني كي كان كل مرة ينحي زبو و يقولي دوري و خطرات يقولي قمبعي و خطرات يحطني على زبو و كان يدير فيا العجب بالنيك و الزب و انا عجبني الحال و عرفت بلي راني مع نياك ماشي كل يوم نشوف واحد كيما هو .. و حسيت بلي جابهالي مليح و خلاني نحس بلي هذاك الزب احلى زب ذقتو و لوكان صبت نبقى نيك معاه للصبح بصح كي جابو في وجهي قالي خاص روحي دوشي عمري و فهمت بلي ما راهش رايح يزيد بونت ثاني و انا قحبة نعطي نحب نيك و ما نشبعش من الزب
و كاين واحد ثاني ناكني و هبلني و هو راجل عمرو في الربعينات اسمو عزوز من الجزائر العاصمة و كان متوسط في الطول و حتى في الجسم تاعو بصح عندو واحد الزب مفقود يكون 22 سم في الطول و غليظ يخلع و جسمو مشعر كي الشادي في صدرو و كرشو و زبو و كل حاجة فيه .. في الاول بدا يفلورتي ويبوس و يعض شواربي عضات خفيفة و انا سخنت و عطيتو زوايزي يمص ويلحس و هو قعدني في حجرو و حسيت بزبو الموقف كي كنت قاعدة عليه و كان كي العصى و بعدما سخنت خرج لي هذاك الزب الوحش لي عمري ما شفت زب يشبهلو .
و من بعد وقف و هبط سروالو و طل هذاك الزب الوحش قدامي و انا قحبة نعطي و شفت بزاف زبوبة كبار بصح هذا زب كبير و حلو و شباب بزاف و حكمتو و بديت نمص فيه و نلحس و هو من شدة الشهوة كان يهترف اه اه مي عمري اه اه متعي زبي اه اه تحبي الزب عمري .. وانا كنت ندير لو غير بعينيا و راسي ايه نحب الزب و نمص مص سخون بزاف و هو يحل في رجليه و نرضعلو القلاوي و انا نبنيط ثاني للزب حتى رجع عزوج كي البركان و ناض و قالي خلاص عمري راني رايح نطرطق لازم ندخلو و ركبت لو انا الكابوت على زبو و انا قحبة نعطي ونحب ندير الكابوت في الزبوبة ..
و زبو كي كان يدخل في حتشوني كان كي السيف طويل وكبير و انا المتعة تاعي كانت حلوة بزاف و انا قحبة نعطي و نحب لحظات النيك السخونة الحلوة و نفتح رجليها اكثر و ننازع اه اي اي اه اح اه كمل عمري و كنت نهيجو كي نقلو دخلو اكثر .. و هو حتى كي يكون مطبعو للقلاوي كنت نقلو زيد دخل عمري اه اه اه سخنتني اه اه اه و هو يسخن و يحرك الزب حركات قوية و بسرعة كبيرة بزاف و انا قحبة نعطي عاجبني الحال بصح الحتشون تاعي سخن من هاذ الزب الكبير بزاف و انا قحبة نعطي و نياكة و الخبرة تاعي كبيرة بزاف و عزوز ثاني نياك و موالف ينيك القحاب و يعرف كيفاش يجيبها للقحبة لي ينيكها
و من كثرة ما قلاويه ثاني كبار كنت نحس بيهم كي يخبطو في سوتي كي يطبع لي هذا الزب الكبير الطويل و هو يحركو حركات سريعة بزاف و معانقني و انا نبوسو و نمس جسمو المشعر و ظهرو و حتى ترمتو .. و حسيت بيه كي جاتو على خاطر كان يترعد و النفس تاعو كانت قوية بزاف و انا ثاني جاتني و حسيت روحي نرتعش كي بدا يوحوح و يزنن و الزن كان سخون اكثر من الزب و انا جابهالي حلوة بزاف و انا قحبة نعطي و ما زالني نعطي ونتمنى نياك زبو اكبر من زب عزوز ينيكني
طول عمرك ما تشوفش فيديو قحبة طاطا مليحة ترضع هكذا و سخونة
تعليقات
إرسال تعليق