اسمي كمال و قد مارست اجمل لواط محارم مع ابن زوجتي الجميل الوسيم و اسمه سامي و عمره ثمانية عشر سنة فقط و هو ابيض الجسم ناعم جدا و ممتلئ خاصة في المؤخرة البارزة و حتى لما يمشي او يتكلم يبدو كانه انثى ..و لما تزوجت امه كان عمره خمسة عشر سنة و كان يكبر امام عيناي و في كل يوم كنت اتمحن عليه و اتمنى ان انيكه لكني خشيت ان تحدث فضيحة في العائلة و تتلطخ سمعتي الى ان جائتني الفرصة و لم اضيعها .. في ذلك اليوم اخذت وسيم معي احدى الحمامات بعدما اقنعت امه ان تتركه يرافقني و لما دخلنا كنت ارتدي كيلوت ضيق جدا على جسمي و زبي المنتصب كان بارز جدا و سامي ارتدى مايوه سباحة ضيق جدا و كنت انظر الى جسمه الابيض الشهي و الاحظ انه يرمقني بنظرات ساخنة خاصة نحو زبي الكبير الذي كان يظهر تماما تحت الكيلوت المبلول .
و كان وسيم ينظر الى جسمي المشعر في الصدر و الفخذين و قد تحسسته كثيرا يومها لكننا لم نمارس اي شيء بل كنت اجهزه فقط الى سخن و اجمل لواط محارم سيعيشه معي و لن ننساه ابدا . و من يومها اصبح وسيم ينجذب نحوي كثيرا و دائما اجده قريبي و يحب الاختلاء بي و كلما تقابلنا اشعر بنبض قلب قوي نحوه و انتصاب في زبي غير عادي و احب ان اداعبه و اتحسس عليه و احيانا احك زبي على مؤخرته بحرارة شديدة تجعله متيقن انني اريد ان انيكه .. ذات مرة عدت من العمل و وجدت وسيم وحيدا في البيت و يومها كانت زوجتي في العمل بينما وسيم لم يذهب الى الجامعة و استلقيت على الاريكة و فتحت رجلاي و زبي كان بارز جدا و وسيم لم تفارق عيناه منطقة زبي و انا اتعمد حك زبي امامه و اشتهي اجمل لواط محارم مع ابن زوجتي وسيم
بعد ذلك طلبت من سامي ان يقترب مني حتى وقف بين رجلاي ثم وضعت يدي على ظهره و بدات اتحسس عليه و كنت ارى في عينيه رغبة كبيرة و اكاد اسمع ضربات قلبه القوية الساخنة و انا في اجمل لواط محارم مع سامي . ثم قربته اكثر و هو يقابلني و انا جالس حتى اصبح زبه يحتك على زبي و لاحظت ان زبه منتصب فتبست و انا انظر اليه و اخرجت لساني حتى اغريه اكثر ثم انتصب زبي و سامي تفطن للامر ثم قربته اكثر حتى صار في حضني و وضعت شفاهي على رقبته و قلت له انا احبك حبيبي و كان كل جسمي يرتعش و هو كان مضطرب كانه عصفور و تركت زبي يحتك على زبه حتى اسخنه اكثر ثم طلبت منه الوقوف و لما وقف فضحه انتصاب زبه و انا نظرت الى زبه و قلت له ما هذا و ضحكنا مع بعض .
ثم تحسست على زبه و قلت له ربما انت ساخن و تبسم سامي و لم يرد و قلت له بعدها حسنا انا ايضا ساخن و قمت و كان زبي منصوب في بنطلوني الخفيف كانه خيمة و اقتربت منه و قلت له ما رايك ان نمتع بعضنا سرا من دون ان تعلم بالامر امك ..و من دون ان اسمع رده انطلقنا في اجمل لواط محارم و انا اقبله بمحنتي الجنسية الحارة و احك زبي على زبه و نحن ما زلنا نرتدي ملابسنا . و سخنت بسرعة و قلت له اريد ان اخرج زبي و اخرجته واقف بقوة و هو ايضا اخرج زبه من دون ان يتكلم و امسكت زبي على زبه و بدات افركهما مع بعض و انا اقبله بكل محنة و كان زبي يفرزه سائل الشهوة
ثم عريت سامي بالكامل و تعريت انا و اخذته على السرير و رحت اقبله و الحس في كل جسمه الابيض الناعم و كان جسمه ينبض بقوة كبيرة و من شدة لذته و نعومته لحست له فتحة شرجه و ادخلت فيها اصبعي بالكاملي و سامي اعجبه الامر ..و لما وضعت له راس زبي خاف سامي لكني عرفت كيف ازيل كل الخوف بترطيب فتحته جيدا باللعاب و اصبعي الى ان حشرت له راس زبي الكبير الغليظ و وجدت فتحته ساخنة نار و جعلتني اسخن اكثر و رحت ادخل و اخرج زبي بلا توقف و كانت متعة جنسية يستحيل ان انساها و انا في اجمل لواط محارم و احلى نيكة مع ربيبي سامي
ومارست عليه عدة اوضاع جنسية حيث كنت فوقه ثم اجلسته على زبي و تركته ينط لوحده و يستمتع ثم رفعت له رجليها و هو يحضنني و معلق على كتفاي و انا ارفع له طيزها و انزلها فوق زبي و اصرخ من حرارة الشهوة .. لما جاء وقت الانزل وضعته على السرير و هو على بطنه لكنه رفع طيزه بالكامل و تركني واقف خلفه ادخل و اخرج زبي بمحنة جنسية لا تنسى و انا في اجمل لواط محارم انيك سامي ربيبي حتى انفجر زبي في طيزه و اخرجت كمية مني ساخنة و حارة في ذلك الطيز الجميل
ساخن نار جدا رجل مصري 65 سنة في حمام عام يبول و امامه شاب اندهش من حجم زبه الطويل جدا حوالي 28 سنتيم و منتصب و الح عليه ان يتركه يصوره من شدة جمال الزب و طوله الشهي جدا
لهواة الزب الطويل و كبار السن تفضلوا
تعليقات
إرسال تعليق