انا امراة مطلقة و ممحونة و زوج بنتي اشعل شهوتي يومها بطريقة لا تخطر على البال .. يومها كنت وحيدة في البيت و لما رن جرس المنزل فتحت دون ان اسال و اذا بزوج بنتي مدحت يقابلني و هو يبتسم و يفتح احضانه و لا اعرف كيف وجدت نفسي في حضنه الدافى الجميل حيث كنت اذوب في تلك اللحظات و انا اعانقه بحرارة كبيرة و كنت ارتدي ملابس مثيرة جدا تبرز منها نهودي البيضاء الكبيرة . و بقينا على ذلك العناق لمدة حوالي دقيقتين علما انه لم يسبق لمدحت ان عانقني او قبلني و بنتي هالة زوجته كانت في بيتها و هي لا تعلم شيئا عن هذه الزيارة .. احسست في دالخي ان مدحت ممحون و ذلك من خلاله نبضات قلبه القوية و انفاسه الساخنة و قد اشعل شهوتي بطريقة لا يمكن وصفها و رغبت في تلك اللحظات ان اتعرلى له و اتركه يمارس علي الجنس و يطفئ لهيبي المشتعل
بعد ان عانقنا بعضنا ازدادت حرارتي اكثر و احسست بسيلان في مهبلي شديد و لابد لقضيب مدحت ان يزور اعماقي و يطفئ محنتي بعد ان اشعل شهوتي و رغبني . و دخلنا الى البهو و جلس مدحت و احضرت له مشروب بارد و عرضت عليه ان اطبخ له فنجان شاي او قهوة لكنه اعفاني من المهمة و كانت نظراته كلها توحي انه يريد ان يمارس معي الجنس ..و بطريقة خفية جدا انزلت عيني الى جهة قضيبه لاجد بنطلونه يكاد يتمزق من الانتصاب و كان مدحت يتعرق في جبهته لكنه كان راغب بشدة و الشهوة تكاد تخرج من عينيه و مثلما اشعل شهوتي اشعلت انا ايضا شهوته .. و لم اعد اتحمل الانظار اكثر و رحت و جلست على حجره و قربت مؤخرتي من قضيبه المتصلب تحت ملابسه و انا ابتسم و اساله عن بنتي هالة و احوالها و من دون ان يشعر مدحت وضع يده على صدري و كانت دافئة جدا ..
في تلك اللحظات احسست بحرارة قوية تجتاحني فانا لم امارس الجنس منذ اكثر من عشرة سنوات و كنت بحاجة شديدة لتلك الزيارة و بدات احرك جسدي على قضيبه حتى اهيجه اكثر و هي يضع يده على صدري و احس انه مازال تحت تاثير الخجل رغم ان قضيبه القوي و العرق المتصبب من جبهته كانا يفضحانه مع انفاسه الحارة .. في تلك اللحظات قررت ان اواجهه و اختزل له كل شيء و قابلته و رحت اجلس على قضيبه و انا افتح فخذاي حتى لامس مهبلي قضيبه و انا افتح رجلاي اكثر و الفهما حول خصره و اقرب صدري من فه و انا اغلي من اللذة و مدحت اشعل شهوتي لكنه ما زال متردد نوعا ما
ثم فجاة صرخت و رفعت ثوبي و نزعت كيلوتي و راى مدحت فرجي المنتوف الوردي و جن جنونه في تلك اللحظات و قبلني من فمي بحرارة كبيرة .. و اشعل شهوتي اكثر لما قبلني و جعلني اخرج لساني و اداعبه على لسانه ثم وجدت يدي تتجه تلقائيا نحو قضيبه وانا اريد ان اخرجه و فتحت له سحاب البنطلون و وجدته تحت كلسونه متصلب و كانه يخفي حديدة دافئة و ساخنة من الشهوة .. و فقدت صبري على قضيب مدحت الجميل الذي كان اسمر براس وردي كانه فطر و امسكته و داعبته بحناني ثم وضعته بين شفاهي و بدات العق و امص و محدت اشعل شهوتي و قضيبه جعلني اجن و انا ادخله في فمي و لا ابقي منه الا خصيتيه في الخارج .
و اشتعلت محنتي اكثر و فرجي صار يسيل منه ماء الشهوة بغزارة و حرارة و رحت اجلس على قضيب مدحت و انزل في مهبلي و اخذني الى عالم الجنون الساخن و وجدت حالي اصرخ كالمجنونة و انا امارس جنس المحارم مع زوج بنتي الذي اشعل شهوتي و حرك غريزتي و كنت اصعد و انزل على قضيبه كالمجنونة و انا باخلي محنة عمرها اكثر من عشرة سنوات و مدحت كان يرتعش كلما صعدت و نزلت و يفتح رجليه اكثر ثم عانقني بشدة و قلبني على ظهري و اعاد ادخال قضيبه بطريقة سريعة جدا و راح ينكحني نكاح ساخن جدا و هو يدخله و يخرجه كالمجنون و انا اخرج اهات حارة و هو يزفر بطريقة ساخنة جدا في اذني ..
و بعد لحظات قليلة ارتعش مدحت و هو يدفع كل قضيبه الى اعماق مهلبي و هو يرتعش بمحنة كبيرة و انا ارتعش معه حيث اشعل شهوتي بحرارة كبيرة و السائل الذي كان يقذفه في مهبلي كان يخاطب روحي و احاسيسي الجنسية .. و بقيت على عناق معه و هو فوقي و بدات احس بارتخاء قضيبه الذي بدا يصغر داخل فرجي تدريجيا حتى سحبه و هو يقطر بالمني ثم قبلني من فمي و راح مباشرة الى الحمام يغسل و تركني على ظهري مذهولة و اللذة لا تفارقني ثم عاد و اخبرني انه لا يعرف كيف تمحن على جسمي و انه غير مصدق انه مارس الجنس معي لكني اخبرته ان الامر سيبقى سرا بيننا و بالفعل الى الان مازلت اتوق الى لقاء ساخن مع مدحت زوج بنتي هالة الذي اشعل شهوتي و هيجني و مارست معه جنس المحارم لكن خشيت ان تصبح عادة بيننا و ينكشف امرنا و انا الى الان ما زلت ممحونة و ابحث عمن يطفئ لهيبي
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
اتحدى اي واحد شاف في حياتو مثل هذا الزب الرهيب العجيب مع رجل تركي عمره 60 سنة زبه كبير وغليظ حتى اصابعه لا يمكن ان يغلقها على هذا الزب
لمشاهدة الفيديو
ا
تعليقات
إرسال تعليق