احيانا اشعر اني كنت في حلم و انا استحضر كيف عمتي رضعت زبي و كيف كانت تمصه و تلحس الراس بتلك الحرارة الجنونية و لازلت الى الان كلما رغبت في الاستمناء استحضر تلك المتعة و اللذة التي لا يمكن ان انساها .و بدات قصتي الساخنة في ذلك اليوم الذي ذهبت لزيارة عمتي بعدما اكملت الخدمة العسكرية و كان عمري واحد و عشرين سنة و عمتي اسمها نبيلة و هي امراة جميلة جدا و فاتنة ارملة توفي زوجها في حادث مرور و لم تتزوج بعده رغم جمالها و انوثتها و هي تملك بنت واحدة فقط تدرس في الثانوية و عمتي في الخامسة و الاربعين من عمرها و تملك جسد مملوء و شهي خاصة في بزازها البيضاء التي لطالما كنت اتلصص عليها حين تنحني لارى جزءا منها و كنت احلم برؤية صدرها لكني لم اتخيل ان اذوقه يوما واتلذذ منه
كم كانت لحظة حارة لما دققت على الباب و فتحت لي عمتي الباب و هي بذلك الفستان الشبه عاري حيث بزازها كانت اول ما قابلني و منظرهما كان يشبه منظر المؤخرة و هما ملتصقان و شديدا البياض .. و احتضنت عمتي و قبلتها بطريقة تبدو بريئة لكن في داخلي كنت اشعر بلذة جميلة و احاول ان انزل نظري اطول مدة ممكنة نحو بزازها من دون ان تشعر لكنها تفطنت لي و ادركت ان نظراتي نحو بزازها غير بريئة و من حسن حظي ان عمتي رضعت زبي و منحنتني احلى متعة في حياتي و ذلك من دون ان اقوم باي مبادرة .. في الاول طلبت مني الدخول و اجلستني على الاريكة ثم راحت و احضرت لي فنجاء قهوة و كانت تمشي بطريقة مثيرة و مغرية جدا و هي تحرك بزازها امامي و طيزها يرتعد لوحده و انا مذهول و اريد ان اخرج زبي من شدة الشهوة و الحرارة ..
ثم سالتني عن ابي و امي و احوال العائلة و عن احوالي و كانت تضحك كثيرا بطريقة خبيثة ثم قالت لي لقد صرت رجلا عليك ان تتزوج و انا تبسمت و قلت لها بعدما اجد عملا و استقر ثم اتزوج ثم مازحتني و قالت عليك ان تختار امراة جميلة و فاتنة مثل عمتك و راحت تمرر يديها على صدرها بطريقة مهيجة و مثيرة جعلت زبي يهيج اكثر .. و بقيت مذهولا انظر الى صدر عمتي ثم قطعت صمتي و سالتني هل اعجبتني نهودها و قلت لها هل يعقل ان تساليني و انت تملكين كل هذا الصدر العجيب و اقتربت ني و امسكت بيدي و وضعتها على صدرها و انا لما لامست ثدييها اصبحت مجنونا بالشهوة و وقفت اقبلها من شفتيها بحرارة لا تصدق
ثم اخرجت عمتي بزازها امامي و انا اذوب و الحس حلمتها الوردية و امص بقوة كبيرة و لم اعرف كيف اخرجت زبي و عمتي رضعت زبي و ادخلت الراس بين شفتيها و انا اكاد اجن من شهوتي و كنت جالس على الاريكة و هي تفعل كل شيء .. و سخنتني اكثر لما وضعت بزازها الكبيرة على زبي و بدات تحكه بينهما و انا استشع النعومة و المتعة الجنسية القصوى ثم مرة اخرى عمتي رضعت زبي و لحسته و مصت الخصيتين و هي هائجة و كانت تريد ان انيكها من الكس لكن انا لم اقدر على المقاومة اكثر واحسست ان الشهوة التي كانت بداخلي و اللذة الجنسية العارمة التي كانت تتحرك في قضيبي على وشك الانفجار و وقفت مرة اخرى و وضعت زبي بين بزازها و انا مثل المجنون ..
و ما ان لامس زبي نهودها حتى احسست اني ساقذف و بدات الهث اه اه ساقذذف اه اه و وضعت زبي امام حلمتها و انفجرت اول قطرة مني ساخنة جدا من زبي مباشرة على حلمتها و عمتي اعجبها المنظر الجميل و هي ترى زبي يكب على حلماتها حليبه .. و كنت اصرخ من شهوتي بحرارة اه اه اه و زبي يواصل قذف الحليب الحار حتى خرجت مني الشهوة بالكامل و عمت رضعت زبي و استمتعت معي لكن كنت اريد ان انيكها من الكس مثلما كانت هي ايضا راغبة فيه لكن بمرجد ان قذفت حتى مسحت زبي على صدرها ثم ذهبت الى الحمام و غسلته و خرجت مسرعا بعدما شعرت لحظتها بالخجل و بعض الندم لكنها كانت مغامرة ساخنة حين عمتي رضعت زبي و عشنا اقوى متعة مع بعض
فيديو سكس محارم فضيحة نيك مصري مع زوجة اخوه ساخن نار
تعليقات
إرسال تعليق