بعد تردد كبير ساحكي لكم كيف ابي ناكني في تلك الليلة الممطرة و انا كنت وحدي في المنزل لان امي كانت غاضبة في بيت اهلها و ليلتها دخل ابي و هو في حالة سكر شديد . و انا احب ابي و لما رايته على تلك الحالة اخذته في حضني حتى اهدؤه قليلا لكن لما وضع وجهه في صدري كان سكران و اعجبته رائحة بزازي لاجده يحاول يلحس صدري فوق الفستان و انا اعلم انه سكران لذلك حاولت اجلاسه على السرير و لما سطحته امسكني من يدي و وضعها مباشرة على زبه .
في الاول كنت فقط اجريه بما انه ابي و احبه و ايضا لانه سكران لكن وجدت زبه كانه قطعة حديد مخفية تحت سرواله و بينما اصر علي ان افرك له زبه و العب به لم امانع و بقيت احك له زبه .. ثم تركت ابي يقبلني و يداعبني لكن لم تمضي سوى ثواني قليلة حتى اشتعلت النار في داخلي و احسست بالشهوة و سلمته كل جسدي و ابي ناكني و اصبح هائج كالثور .. لما سخنت تركته يعريني و انا اتظاهر اني خجلانة و اقول له لا تفعل يا بابا لكن قلبي كان يقول هيا نيكني ادخله في كسي لقد اشعلت شهوتي يا بابا
ثم فتح بابا سحاب بنطلونه و اخرج زبه الجميل الغليظ جدا و ذو الراس الوردي الكبير و وضعه في فمي و انا ادخلت الراس في فمي و بدات امص و ارضع و كان كبير و يدخل بصعوبة في فمي و ابي ناكني و امتعني متعة لا توصف ..بعد ان رضعت له رفع فستاني و انزل كيلوتي بطريقة عنيفة جعلت الكيلوت يتمزق و النار تشتعل في داخلي اكثر و فتح بسرعة رجلاي بعدما باعد بينهما و بان له كسي الجميل الذي كنت قد حلقته في الصباح و كان ناعم جدا ثم ادخل بابا راس زبه بعنف في كسي
رغم ان الزب اوجعني نوعا ما في لحظة الدخول حين ابي ناكني لكن المتعة التي شعرت بها و الرعشة الجميلة الساخنة لا يمكن ان اصفها لكم مهما اجتهدت فقد احسست ان جسمي كله يغلي بالشهوة و اللذة و المحنة الجنسية ..و احسست ان انهارا من السوائل تجري داخل مهبلي و الزب يدخل و يخرج في كسي و اسمع بي يلهث و يقبلني و يحضنني ثم يفرك في حلمات بزازي التي وقفت و اصبحت كالمسامير و ابي ما زال ينيك و اللعاب يسيل من فمه و هو سكران و انا كسي اصبح مثل الجسر و الزب يعبر فيه دخولا و خروجا
و من شدة حرارة ابي و شهوته نسي نفسه وقذف داخل كسي منيه و شهوته و كنت في تلك اللحظات ارتخي و اذوب و هو يكب و احس برعشات الزب داخل فرجي و هو يخرج ماء ساخن جدا .. احسست بلحظات جميلة و نشوة لا يمكن نسيانها و ابي ما زال متمدد فوقي و اللعاب يسيل من فمه على صدري و قد اخرج شهوته داخل كسي و ابي ناكني نيكة حارة جدا ثم نام و هو فوقي و انا حولته الى الى السرير من دون ان اوقظه و كنت احس ان كسي ما زال لم يشبع من الزب .
شاهد الشرموطة مروة المصرية و هي في اسخن لحظاتها الجنسية تتناك من زب فحل خليجي
في حياتي ما نكت وحدة طول عمري حلب و دلك بدي وحدة ادخلو في كسها لحتى اكب
ردحذف