ماما ترضع زبي و انا نائم و اقذف بين شفتيها بقوة

 اسخن قصة نيك حدثت لي حيث وجدت ماما ترضع زبي و انا نائم و لم اكن اتوقع ابدا انها تفعل هذا الشيء فهي رغم جمالها الفاتن و نعومتها الا انها خجولة و ليست شرموطة و انا عمري تقريبا عشرين سنة و املك جسد رياضي جميل و زبي ايضا جميل و كبير .. اتذكر اني لعبت مباراة في الكرة ثم عدت الى البيت و انا متعب جدا ثم اخذثت حماما دافئ و استلقيت على ظهري حتى غلبني النعاس و كانت الساعة حوالي السادسة مساءا و لم يكن وقت النوم قد حان .. و لم يكن احد في البيت فابي خرج بسيارته و اخي الاكبر كان مع اصدقاءه في الخارج بينما انا رغبت في النوم و لم اكن اغط في نوم عميق بل كنت بين النائم و اليقظ ..

و بينما انا مستلقي حتى احسست شيئا ما يتحسس على زبي ففتحت نصف عيني لاجد امامي ماما ترضع زبي حيث اخرجته بسرعة مدهشة و كان زبي نصف منتصب اي طويل لكنه مرتخي نوعا ما ..و احسست بنعومة كبيرة و لذة  غريبة جدا و هو ما جعلني اتظاهر اني ما زلت نائم و ماما كانت تمسك زبي بقبضته و تلحس الراس و تمصه مص ساخن جدا يشعلني و يهيجني حتى اصبح زبي كالحديد و هي ما زالت تعتقد اني نائم و كان قلبي ينبض و الشهوة مشتعلة و ماما تلحس زبي و تمص الراس بشبق كبير جدا و هي تمسح على جسمها و بزازها من شدة الشهوة و تمنحني احلى متعة و ماما ترضع زبي بكل قوة و تدخله في فمها و حلقها حتى يختفي زبي كله في بلعومها و انا اغلي باللذة . 

و فكرت في فتح عيني و مواجة ماما و ممارسة نيكة كاملة معها لكن اكتفيت بتلك المتعة و ماما ترضع زبي و تمص و كانت تفعل بزبي ما يحلو لها و شفتيها كانتا ناعمتين جدا و انا اشعر بشبق جنسي و حلاوة عالية تماما ..و كانت اللذة الجنسية ناعمة جدا و لذيذة و ماما تحاول احيانا ادخال لسانها في فتحة زبي حتى تلحس ذلك المذي الذي كان يخرج من زبي ثم تفرك في زبي و تستمني له و لعابها يجعل اصابعها تنزلق على زبي بنعومة و تمنحني احلى متعة و ماما ترضع زبي و تستمتع ربما اكثر مما كنت انا استمتع بالمص و كنت احس ان شهوتي بدات تقترب و زبي يريد ان يقذف لكن لم اكن اريد ان احركها و حتى لا اقذف كنت احيانا احاول التفكير في امور اخرى حتى اتحكم في نفسي اكثر و ماما ترضع زبي و هي ذائبة تماما . 

و سخنت ماما اكثر حتى انها كانت تحك زبي على وجهها و رقبتها و حتى على ثدييها و بزازها كانت ناعمة جدا و تهيجني و انا اشعر برغبة اكثر في القذف و انزال شهوتي و ما زلت على ظهري مستلقي . و كان زبي قد بلغ من الانتصاب ما جعله يبدو كانه سيف و الراس انتفخ و عروق زبي برزت اكثر و ماما ترضع زبي و تمنحني متعة جنسية عالية حتى حتى احسست ان رعشة قوية جدا و ساخنة تتحرك في زبي و بدا زبي كانه ينبض مثل القلب فعلمت اني ساقذف و يستحيل ان اتحكم في انزال المني و رحت استرخي و عيناي مغمضتان و كانني نائم و ماما ترضع زبي بحرارة و هي لا تعلم انه سيكب على وجهها حليبه بعنف كبير 

و انطلق المني يتدفق من زبي و انا فتحت جزء من عيني لارى ردة فعل ماما و اندهشت كيف كانت تفتح فمها امام المني المني المندفع من زبي و انا اريد ان اصرخ و اتاوه بقوة لكني كتمت انفاسي حتى لا احرجها و تركتها تلحس الحليب ..و قذف زبي حوالي ثماني قطرات كبيرة من المني كلها كانت في فم ماما التي لحستها و شربتها حتى انتهى زبي من الكب و لحست فتحته و لعبت به قليل حتى ارتخى ثم اعادته تحت البوكسر و اخفته و خرجت و كان شيئا لم يكن لكن انا شعرت بلذة كبيرة و متعة كبيرة و انا ارى ماما ترضع زبي و تمنحني احلى جنس فموي في حياتي 

قحبة مصرية ساخنة جسدها نار و هي تتناك و يتم تصويرها من دون ان تشعر 

اضغط هنا




تعليقات