رغم ان العنوان غريب الا انه حقيقي فانا اغتصبت زوجة اخي القحبة العاهرة التي كنت اشك فيها من اول يوم فهي امراة جميلة 22 سنة سمراء طويلة نوعا ما و لها صدر واقف جميل و شفاه مغرية و طيزها مدور و متوسط في الحجم .. و اخي انسان طيب جدا و كان يحبها و يثق فيها و لا يمكن ان اتكلم عنها امامه او امام ابي و كلما غاب اخي كنت الاحظ انها لا تفارق الهاتف و رسائل الميسنجر لا تتوقف و صرت اشك فيها و اراقبها .. ذات يوم نسيت هاتفها على طاولة الغذاء و لم يكن فيه اي رقم سري وفتحته بسهولة لاتفاجئ من تلك الرسائل
وجدت رسائل ساخنة جدا من عدة رجال و شباب و هناك حتى من كانت ترسل لهم صور بزازها و كسها و حتى طيزها و بالقدر الذي غضبت منها فقد اشتهيتها و قررت ان انيكها مهما حدث و هكذا اغتصبت زوجة اخي في ليلة ساخنة جدا .. في ذلك المساء ناديتها و ادخلتها غرفتي و هي مستغربة وصارحتها بالامر و بانني عرفت انها تتحدث مع الرجال و قلت لها انني لن افضحها لكني اخبرتها اني اريد ان انيكها و وصفت لها بزازها و كسها حتى تتاكد اني بالفعل رايتهما و هي خافت وبدات تبكي
و بما ان اخي لم يكن موجودا في البيت فقلت لها اني سادخل الى غرفتها حين ينام الجميع و قلت لها مسبقا انني سانيكها و هددتها بفضحها ان اصدرت اي صوت او صراخ و قاومتني . و فعلا انتظرت حتى نام الجميع و ذهبت تقريبا في منتصف الليل و انا اغلي بالمحنة و زبي كانه يريد ان يخرج من سروالي و يقطعه و لما فتحت لي الباب كانت تبكي كانها خائفة و حزينة و من دون ان انطق باي كلمة اغتصبت زوجة اخي الشرموطة حيث جذبتها عندي من فستانها من دجهة الصدر حتى تمزق فستانها و بانت بزازها تحت الستيان
و لم اقبلها لانني كنت هائج جدا و دفعتها على السرير و رفعت الروب و مزقت الكيلوت فقط من جهة الكس حيث فتحت فيه ثقب وهي خافت كثيرا و فتحت سحاب بنطلوني و اخرجت زبي الذي كان يبدو ان فيه اكثر من 20 سنتيم لانه انتصب اكثر من المعتاد و امسكتها من بزازها و دفعت بزبي مباشرة نحو شفرتي كسها و ادخلت الراس و كان كسها ساخن جدا لكنه غير مبلل . و لا اكذب عليكم لانني اول مرة ادخل الزب في كس امراة فانا لم يسبق لي ممارسة الجنس من قبل و هي بدات تبكي اكثر و تقول لا يمكن ادخاله من دون ترطيب و سالتها انا كيف يكون الترطيب فاخبرتني انه يكون اما بالمداعبات حتى تسخن او تبليل زبي باللعاب
و انا كلامها سخنني و اغتصبت زوجة اخي بعدها حيث نزلت الحس في رقبتها و اعض حلماتها و انا مازلت احك زبي على شفرتيها و كنت ساخن جدا و جد مستعجل على ادخال زبي فجسمها كان دافئ و ناعم جدا و رائحتها مثيرة و مغرية .و حتى من الجانب النفسي صارت مرتاحة معي و سخنت و فتحت رجليها و بدات اسمع اهاتها و امسكتها من فردتي طيزها الطريتين فوق الكيلوت ثم نزعته حتى المس لحمها و قد اصبحت هائج جدا و هي سخنت معي
شاهد من هنا الجزء الثاني من القصة و اتمنى ان ينال اعجابكم
لي ماشافش هاذ الترمة ما شاف والو مع حنونة حجوبي قحبة تشتي النيك والبوقري و تحب تديه ملور و هنا راهي تنيك في الفندق و تخدم الباص و تير كلش و لي راهو ينيك فيها كان زبو مخشب حطبة و يطبع فيه للقلاوي و يعجبو الحال كي يسمعها توحوح
فيديو سخون نار و مجاني وحصري

تعليقات
إرسال تعليق